Monday, January 15, 2007

اللّى خد حاجه يرجّعها

برغم افتقادى الرغبه فى قراءة الجرائد أصلا ناهيكم عن التعليق على كلامها
لم أستطع اليوم أن أمتنع عن التعليق على هذا الحوار الذى أجرته جريدة المصرى اليوم مع "مروى" و جاء فيه السؤال التالى
************************************************************
.. سمعنا من الكواليس أن الفيلم يتضمن مشهداً ساخناً جداً لك مع مجدي كامل؟
************************************************************
- ليس بالضبط، كل الحكاية أن المشهد يفترض أنه يجمعني بحبيبي الخارج حديثاً من السجن ومن شوقي له أحضنه، لكني اندمجت وقبلته قبلة ساخنة غير متفق عليها وعقب انتهاء المشهد صفق لي الجميع! وردها لي مجدي في مشهد آخر عندما اكتشف فساد
حبيبته، ويثور في وجهها، ولكن اندماجه جعله يصفعني قلماً ساخناً!
************************************************************
التعليق الأوّل الذى يمكن أن يقال بعد الفراغ من نوبة ضحك "ساخنه هى الأخرى"على هذا الموقف هو "يا حرام" !! هو الاندماج بيوصّل لكل ده !! وبعدين يا أخ "مجدى" انت جديد ع "الكار" ولاّ إيه !! اللى خد حاجه يرجّعها .. اللى ياخد بوسه يرجّع بوسه و اللّى خد قلم يهبد قلم !! مش الست تبتديك بالمعروف و يكون جزاءها الضرب بالكفوف !! قطيعه ..

8 comments:

قلم جاف said...

لا أعتقد من معرفتي المحدودة كمتفرج بالسيدة الفاضلة مروى قرنوح (اسمها الحقيقي) أنها تستطيع قول عبارة "قلم ساخن".. ويسئل عن القلم الساخن البيه الصحفي الذي يعرف درجات حرارة الأقلام أو تمكن من الاستدلال على حرارة قلم مجدي كامل بترمومتر .. ربما كان قلم مجدي كامل أكثر سخونة من القلم التاريخي لعماد حمدي الذي صفع به وجه عبد الحليم حافظ في فيلم "الخطايا"!

زمان الوصل said...

يا عزيزى هى لا تحتاج لأى "فكاكه" كى تقول قلم ساخن !! لا تنس أن القلم نزل على وجهها هى و

هى الأقدر على وصفه بكل موضوعيه :)


لكن الموضوع يمكن النظر إليه من أكثر من زاويه ..
ممثله -عفوا فى اللفظ- بتستهبل و تدّعى الاندماج لدرجة إضافة قبله ساخنه من عنديّاتها ..

و ممثل يسوق فيها هو الآخر و يندمج لدرجة الصفع ..

و مخرج تجاهل الخروج عن النص فى الحالتين برغم عدم سابق خبراتنا بقدرا أى من الممثلين الفذّه

لدرجة القدره على الإضافه و الحذف من عندهم !!

و جريده اشتهر عنها الموضوعيه و الحرفيه العاليه تجرى حديثا مع راقصه نصف مشهوره و

تتصدّى للترويج لفيلمها الجديد بسؤال عن المشهد الساخن جدا !!

مشهد ينطبق عليه بجداره اسم يوسف شاهين الأخير

"هى فوضى"

قبل الطوفان said...

الاندماج في لغة الاقتصاد يعني دمج أصول شركتين أو مصرفين أو أكثر

أما الاندماج في لغة مروى فهو نوع من المقاصة: أمنحك قبلة.. وتصفعني!

أرزاق:))

زمان الوصل said...

ياسر بيقول

أرزاق :))

هممممممم .. وجهات نظر بردو
أحدهم حين وصفت له الموقف و أنهيته بالمثل "آخرة المعروف الضرب بالكفوف" لقيته بيقول لى هابطّل اقول لأى واحده ست اعملى فىّ معروف أحسن تفهمنى غلط
:)))))

قلم جاف said...

حوار بين مجدي كامل وصحفي بالمصري اليوم عدد اليوم 31/1/2007 عن فيلمه الجديد مهمة صعبة .. هذا هو الجزء الذي يخص القبلة والصفعة :



.. قبلة مروي والقلم الذي صفعته لها مشهدان لم يتضمنهما السيناريو فما تفسيرك لهما؟

ـ من الممكن أن يصور الفنان مشهداً لا يوجد في السيناريو، والمخرج له مطلق الحرية في ضمه أو حذفه من الفيلم أو إعادة تصويره وقبلة مروي كانت طبيعية جداً، فهي تستقبل حبيبها بعد خروجه من السجن، فماذا تنتظر منه، القبلة كانت ضرورية ليبدو الأداء طبيعياً

، أما الصفعة علي وجهها فهي عادية جداً، رغم أنها لم تكن مكتوبة في السيناريو، إلا أن المخرج إيهاب راضي ترك لنا رد الفعل المناسب، وبالنسبة لدور شاب يكتشف خيانة حبيبته وأنها أرشدت عنه وعن المستندات وهو أعزل بدون سلاح ومحاصر بالعصابة، وقتها لا يملك أكثر من صفعها بالقلم.

.. لكن الصفعة كانت قوية لدرجة أن مروي تألمت منها بشدة؟

ـ التمثيل قوة ولا قوة وأنا تدربت جيداً كيف أضرب بدون أي إضرار بالشخص الذي أمامي فالقلم مثل الصاروخ ولكنه خفيف جداً.

زمان الوصل said...

لا أملك تعليقا على هذا الكلام سوى

"اللهم اجعله بطّيخ"

طيب و المخرج بيخرج ليه بقى ما يسيب كل ممثل و ممثله لإحساسهم الخاص

لكن بذمّتك جملته عن القلم الصاروخ لكنّه خفيف مش بتفكّرك بالتمرجى اللى بيدّى حقن؟ :))))

Anonymous said...

مش من حق حضرتك يا بتاع الجرايد انك تتطاول على الست مروى اللي شرفت لبنان ورفعت راسه في كل مكان
وبلاش حقد

زمان الوصل said...

Anonymous

التعليق الذى أردت كتابته و رأيته متّسق جدا مع جملتك الخاصه بتأثير مروى فى رفع رأس لبنان للأسف سيكون غير لائق :))) الصوره التى سيرسمها يعنى صوره مش ظريفه ..

لهذا سأحتفظ به لنفسى و هاضحك لوحدى بردو
:))))))))))))))))